فقط همهمات
صفحة 1 من اصل 1
فقط همهمات
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
منذ بداية يومي
وأنا أشعر برغبه جاامحه للكتابه
أحاول أن أطلقها
لكن لا جدوى
قد يكون حنين
أو حب أو سعاده
لا أعلم
المهم أنه شيء مشرق مبتسم
و حنين للخربشات
قلبت في أوراقي القديمه
ووجدت بعضاً من رؤوس أقلام
لاأذكر لمَ كتبتها
ولكن الأكيد أنه بركان حزن
وألم
وهذا هو الفتيل لتلك الأحرف
عاهدت نفسي وما أزال
أن لا أكتب سوى الأحرف الصادقه
ومهما بلغت روعة النص الذي يحوي بجنباته على نقطه حبر كاذبه
أبادر إلى تمزيق تلك الصفحه وتأنيب ذلك الحرف
لزلته تلك
كان مما قرأت تساؤلات...وما أكثرها في عالمي
(متى تصدق مشاعرنا؟؟جثث أحنا بدون أرواح؟؟)
هذا هو السؤال
ولكن لمَ كُتب؟ الأكيد أنه جرح دفنته الأيام
وأقيمت عليه مراسيم الجنازه
وانتهت عدته
ما أردت أن أفهمه اليوم
لمَ كل ما نكتبه من أحرف
يفسر على أنها قصة حب وبآئت بالفشل؟؟
لو كان السطر الأخير يحكي نهايه
ألا تكون المشاعر سوى للمحبين
والعشاق
ولمَ أصبح همنا كله الحب وحكايات العشاق والسهر
ألا توجد أحاسيس يمكن أن نصوغها
بصدق دون أن يذكر الهيام والعشق
نعم نتنفس الحب...
ونحب ولا يمكن أن نعيش دون الحب...
ولكن لمَ هذا الحب؟؟
هو للطبيعه
للحياه
للجمال
للغد المشتعل بالتفائل
وللصديق
والأخ
لإبتسامة الطفل
حين يشعر نحوك بأمتنان
لأنك أعطيته الدنيا كلها بقطة السكاكر...
وللزهور حين ترتسم ألوانها في كل الصور
بعيداً عن الرماد
وسواد الفؤاد
والظلم الذي كاد أن يصبح معتاد
والأهم من كل تلك الهمهات
لمَ الهذيان ياحرف؟؟
م
ن
ق
و
ل
منذ بداية يومي
وأنا أشعر برغبه جاامحه للكتابه
أحاول أن أطلقها
لكن لا جدوى
قد يكون حنين
أو حب أو سعاده
لا أعلم
المهم أنه شيء مشرق مبتسم
و حنين للخربشات
قلبت في أوراقي القديمه
ووجدت بعضاً من رؤوس أقلام
لاأذكر لمَ كتبتها
ولكن الأكيد أنه بركان حزن
وألم
وهذا هو الفتيل لتلك الأحرف
عاهدت نفسي وما أزال
أن لا أكتب سوى الأحرف الصادقه
ومهما بلغت روعة النص الذي يحوي بجنباته على نقطه حبر كاذبه
أبادر إلى تمزيق تلك الصفحه وتأنيب ذلك الحرف
لزلته تلك
كان مما قرأت تساؤلات...وما أكثرها في عالمي
(متى تصدق مشاعرنا؟؟جثث أحنا بدون أرواح؟؟)
هذا هو السؤال
ولكن لمَ كُتب؟ الأكيد أنه جرح دفنته الأيام
وأقيمت عليه مراسيم الجنازه
وانتهت عدته
ما أردت أن أفهمه اليوم
لمَ كل ما نكتبه من أحرف
يفسر على أنها قصة حب وبآئت بالفشل؟؟
لو كان السطر الأخير يحكي نهايه
ألا تكون المشاعر سوى للمحبين
والعشاق
ولمَ أصبح همنا كله الحب وحكايات العشاق والسهر
ألا توجد أحاسيس يمكن أن نصوغها
بصدق دون أن يذكر الهيام والعشق
نعم نتنفس الحب...
ونحب ولا يمكن أن نعيش دون الحب...
ولكن لمَ هذا الحب؟؟
هو للطبيعه
للحياه
للجمال
للغد المشتعل بالتفائل
وللصديق
والأخ
لإبتسامة الطفل
حين يشعر نحوك بأمتنان
لأنك أعطيته الدنيا كلها بقطة السكاكر...
وللزهور حين ترتسم ألوانها في كل الصور
بعيداً عن الرماد
وسواد الفؤاد
والظلم الذي كاد أن يصبح معتاد
والأهم من كل تلك الهمهات
لمَ الهذيان ياحرف؟؟
م
ن
ق
و
ل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى